The 5-Second Trick For أسباب قلة النوم عند الأطفال
The 5-Second Trick For أسباب قلة النوم عند الأطفال
Blog Article
إليك بعض الأسباب المحتملة للتبول الليلي اللاإرادي وتأثيره على نوم الطفل المتقطع عمر ثلاث سنوات:
يُفضل أن تكون الغرفة هادئة، ويمكن استخدام آلة الضوضاء البيضاء للمساعدة في تغطية الأصوات الخارجية.
استشارة الطبيب المختص: قد ترتبط قلة النوم عند الأطفال بمشاكل هرمونية أو صحية ربما لا تكون ظاهرة، ولذلك لا بد من استشارة الطبيب المختص عندما يعاني الطفل من أعراض قلة النوم لفترة طويلة دون أن تنجح خطط الأهل في تنظيم النوم.
إليك بعض النصائح التي قد تساعد في تحسين النوم عند الأطفال:
الحفاظ على مواعيد نوم واستيقاظ ثابتة: تحديد أوقات وساعات محددة للنوم يساعد جسد الطفل في الاعتياد على هذه الأوقات لتكون وقت راحة ونوم، بالتالي تنظيم ساعته البيولوجية ما يجعل عملية النوم أكثر سهولة على الطفل، وبالطبع فإن الأوقات المناسبة للنوم هي ليلاً.
في كتابه عادات النوم الصحية يقول الدكتور فايسبلوث إن مشاكل النوم لا تزعج ليل الطفل وفقط لكنها تزعج يومه التالي أيضاً، فهي تجعل الاطفال أقل يقظة عقلية وفاقدين للقدرة على التركيز ويتشتت انتباههم بسهولة، كذلك تجعل الاطفال أكثر اندفاعاً جسدياً ويصابوا إما بالكسل أو فرط النشاط.
ينتج اضطراب التنفس المرتبط بالنوم عن انسداد مجرى التنفس العلوي أثناء النوم ويسبب بعض الأعراض، مثل: انقطاع أو قلة التنفس، والتنفس من الفم، والشخير.
كل ما تريد معرفته عن جراحة استبدال الركبة وعملية التعافي والتأهيل
ضعف جهاز المناعة: يتم تعزيز جهاز المناعة خلال عملية النوم، وعندما يعاني الأطفال من قلة النوم أو يعتادون على السهر قد يعانون من ضعف جهاز المناعة وسهولة أسباب قلة النوم عند الأطفال إصابتهم بالعدوى وصعوبة الشفاء منها.
ويجب استشارة الطبيب إذا لاحظت أن الطفل يعاني من صعوبة في النوم لفترة طويلة ويؤثر على قدرته على التركيز وتغذية الطفل.
ضعي قيودًا على استخدام الوسائل التكنولوجية، كالحاسوب أو الهاتف المحمول، قبل ساعة على الأقل من موعد النوم.
الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات (مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية والتلفزيونات) يمكن أن يؤثر على إفراز الميلاتونين.
يمكن مساعدة الطفل على النوم بعمق ولعدد ساعات كافٍ من خلال اتِّباع التعليمات الآتية:
سبب اضطراب النوم عند الطفل في عمر ثلاث سنوات هو استخدام الهواتف الذكية لوقت طويل، حيث أن الضوء الأزرق المنبعث من الهواتف الذكية قد يعيق إطلاق مادة الميلاتونين المسؤولة عن شعور الطفل بالنعاس والنوم وبالتالي يجب إيقاف تشغيل أو عدم استخدام الهواتف الذكية قبل ساعتين من موعد النوم على الأقل.